الثلاثاء، 23 فبراير 2021

عشيق مراتي

من زمان كان نفسي اتجوز وحده شرموطه تركبني وتدلدل رجليها وتجيب عشاقها البيت في وجودي وفي غيابي،،،، 
لما اتجوزت كانت الرغبه دي جوايا طول الوقت وانا مكنتش حاسس بيها وكنت محتاج اقرب من مراتي واصاحبها واخليها تتجرأ اكتر وتعمل اي حاجه عوزاها من غير ما تخاف،، وفعلا ده اللي حصل بعد 3 سنين من جوازنا كنت برتب فيهم للمرحله دي،، عملتلها فيس وواتس وبقت تكلم رجاله وتصاحب حتي صحابي بقت مصاحباهم وفيوم صاحبي كان عندنا فضل قاعد شويه عشان امه مكانتش موجوده ف بيتهم ومكنش معاه مفتاح وكان مستنيها عندنا لحد ما ترجع.. كان جاي تعبان من شغله وقال انه هينام شويه قولناله احنا كمان هننام ودخلنا نمنا احنا ااتلاته ومراتي كانت في وسطنا ولازقه طيزها فيه وكانت بتفركها ف زبره وهو حس بيها وكان بيلعب ف كسها من تحت البطانيه وانا حاسس بحركتهم وهمساتهم لحد ما قاموا هما الاتنين ودخلوا الحمام وكنت سامع اهاتها وهي بتقوله نكني جامد عاوزه احمل منك ولما حسيت انهم قربوا يخلصوا رجعت عملت نفسي نايم وهما ناموا ورايا ومكنش قادر يسيبها وده اكتر وقت استمتعت فيه بس كان نفسي اشوف كل حاجه قدامي وده اللي حصل فعلا وهحكيه في القصه الجزء التاني،،،، 




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق